تتميز لازوردي

و مُصنِع وموزع للذهب والألماس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا و رابع أكبر مُصنِع للذهب على مستوى العالم

أصبحت لازوردي علامة تجارية ارتبطت بأكثر المجوهرات فخامة على مستوى الوطن العربي، والعالم. لتضع اسمها بين أكبر أسماء المجوهرات، تحرص لازوردي دائمًا على ترويج اسمها بطريقة تليق بعراقتها. وبمساعدة من خبراء عالميين في صناعة المجوهرات، ومصانع متطورة لتنفيذ أجمل التصاميم بأدق تفاصيلها، تقدم لازوردي مجوهراتها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتصدرها لأكثر من ٤٥ دولة حول العالم.

منتجات عالمية

تحرص لازوردي على استمرارية نجاحها في صناعة المجوهرات، وتتم هذه المهمة بالبحث الدائم عن الثروات الإبداعية التي بها يتم تنفيذ تصاميم تحاكي أحاسيس كل امرأة، مهما اختلفت أذواقهن وشخصياتهن.

بإنتاجية تفوق الـ ٣٠٠٠ قطعة مجوهرات، تجد لازوردي فخرًا في نفسها لكونها إحدى أكبر مصانع المجوهرات في العالم والمتخصصة في الذهب والألماس من عيار ٢١ و١٨. ولهذا السبب، نعتبر مصممي المجوهرات، قلب لازوردي النابض. ولأننا نؤمن أن المجوهرات أكثر من مجرد كونها علامة تجارية لنا أو هوية، فنحن ننفذ تصاميم كلاسيكية عصرية تناسب كل لحظة من حياة أي امرأة، وبالتالي نصنع لها قطع تتباهى بفرادتها في كل مناسباتها.

قطع الألماس الثمينة

توفر الشركة تصاميم فريدة من نوعها بأعلى المعايير العالمية وبقطع ألماس وأحجار كريمة وفّرناها من حول العالم.

نصمم في لازوردي قطع تمثّل بجمالها ذوق عملائنا، والتي يجدونها في كافة معارضنا.

جودة عالمية

على مرور العقد الماضي، اكتسب اسم لازوردي شهرة كبيرة في عالم المجوهرات. ومن ضمن الجوائز الكثيرة التي اكتسبتها، حصلت على جائزة Gold Virtuosi International Award للتميز في التصميم في إيطاليا وأيضًا جائزة International Quality in Gold Jewelry Award مقدمة من Trade Leaders’ Club في فرنسا.

وكذلك تعد لازوردي الشركة الأولى في الشرق الأوسط الحاصلة على شهادة من قبل London Bullion Market Association بالإضافة على انضمامها لقائمة LBMA لحسن التصنيع في الأول من يونيو لعام 2010. أيضًا حصلت على المرتبة الأولى في تصنيع المجوهرات في الشرق الأوسط وبالتالي نالت على British Standards Institution (BSI) في Occupational Health and Safety (OHSAS 18001:2007). بالإضافة إلى إقرار مجلة فوربز العربية بكون لازوردي إحدى أهم العلامات التجارية للمجوهرات في العالم العربية وذلك بناءً على دراسة قامت بها المجلة.